تبوك/ موسى العروي
صدمت الأسعار المواطنين الذين توافدوا على سوق الأغنام بتبوك لشراء الأغنام، نتيجة ارتفاعها مستويات قياسية وتبابنت في قيمتها بين التجار مع بداية ااعشر الاواخر وقرب عيد الاضحى المبارك.حيث تتراوح سعر النعيمي من 1250إلى1500 ريال، أما السواكن والتيوس فتعتبر من أقل الأسعار حيث تترواح من 900 إلى1200 ريال، أما النجدي فيترواح أسعاره مابين 1600إلى 2000 ريال
وأما فيما يخص الإبل الممفاريد على 5000 ريال والقعدان تصل 6000 ريال.
«الوطن» التقت اقدم شريطي اغنام في السوق مفرح الشهري الذي بين أن أسعار الأعلاف بأنواعها تعد السبب الرئيس لارتفاع أسعار المواشي خاصة في وجود عمالة أجنبيه تتحكم في سوق الأعلاف، مشيرًا إلى أن سعر الشعيرالمستورد وصل إلى 38 ريالًا أما سعر شعير تبوك 36ريالًا.
وبين عدد من تجار السوق بأن العمالة الأجنبية تدير سوق الأعلاف ونادرًا ما تجد سعودي يأتي في تريلا ويوقفها الأمر الذي أدى إلى ارتفاع أسعار الماشية والأغنام في ظل تراجع واضح للجهات المعنية بالمراقبة ومتابعة السوق، مؤكدين أن بعض هذه العمالة الوافدة تعمل لحساب نفسها ومنهم من يعمل في بيع وشراء الأغنام لصالح كفيله، لافتيين أن المشكلة الأكبر تكمن في قيام بعض الموردين بإعطاء الأغنام لهذه العمالة كي يبيعونها مقابل حصولهم على 20 ريالات عن كل رأس من الأغنام.
وأعرب محمد الجهني وسعيد البارقي بأننا مجبرون لامخيرون على الشراء في ظل تحكم العمالة بأسعار الأغنام وغياب الرقيب، بينما بينت مجموعة أخرى بأنهم قاموا بشراء «قعود» قاموا بتوزيع سعره فيما بينهم وتقطيعه مرجعين ذلك إلى غلاء أسعار السوق بهذه الفترة.
من جهته ذكر محمد حتزم سوداني الجنسية التقت بهي الوطن على طريق حقل تبوك محمل دينا بها كمية كبيرة من الاغنام وقال متجة الى محافظة حقل حيث ان بيع الاغنام في حقل مرتفعة اكثر من مدينة تبوك



صدمت الأسعار المواطنين الذين توافدوا على سوق الأغنام بتبوك لشراء الأغنام، نتيجة ارتفاعها مستويات قياسية وتبابنت في قيمتها بين التجار مع بداية ااعشر الاواخر وقرب عيد الاضحى المبارك.حيث تتراوح سعر النعيمي من 1250إلى1500 ريال، أما السواكن والتيوس فتعتبر من أقل الأسعار حيث تترواح من 900 إلى1200 ريال، أما النجدي فيترواح أسعاره مابين 1600إلى 2000 ريال
وأما فيما يخص الإبل الممفاريد على 5000 ريال والقعدان تصل 6000 ريال.
«الوطن» التقت اقدم شريطي اغنام في السوق مفرح الشهري الذي بين أن أسعار الأعلاف بأنواعها تعد السبب الرئيس لارتفاع أسعار المواشي خاصة في وجود عمالة أجنبيه تتحكم في سوق الأعلاف، مشيرًا إلى أن سعر الشعيرالمستورد وصل إلى 38 ريالًا أما سعر شعير تبوك 36ريالًا.
وبين عدد من تجار السوق بأن العمالة الأجنبية تدير سوق الأعلاف ونادرًا ما تجد سعودي يأتي في تريلا ويوقفها الأمر الذي أدى إلى ارتفاع أسعار الماشية والأغنام في ظل تراجع واضح للجهات المعنية بالمراقبة ومتابعة السوق، مؤكدين أن بعض هذه العمالة الوافدة تعمل لحساب نفسها ومنهم من يعمل في بيع وشراء الأغنام لصالح كفيله، لافتيين أن المشكلة الأكبر تكمن في قيام بعض الموردين بإعطاء الأغنام لهذه العمالة كي يبيعونها مقابل حصولهم على 20 ريالات عن كل رأس من الأغنام.
وأعرب محمد الجهني وسعيد البارقي بأننا مجبرون لامخيرون على الشراء في ظل تحكم العمالة بأسعار الأغنام وغياب الرقيب، بينما بينت مجموعة أخرى بأنهم قاموا بشراء «قعود» قاموا بتوزيع سعره فيما بينهم وتقطيعه مرجعين ذلك إلى غلاء أسعار السوق بهذه الفترة.
من جهته ذكر محمد حتزم سوداني الجنسية التقت بهي الوطن على طريق حقل تبوك محمل دينا بها كمية كبيرة من الاغنام وقال متجة الى محافظة حقل حيث ان بيع الاغنام في حقل مرتفعة اكثر من مدينة تبوك



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق